في البقعة المُباركة من الجسد ثمة نبض إختزلته حين حياة أُخري لك..
الشلالات الحمراء تغمره كلما طافت ذِكراك علي زوايا الحِس..
هُناك ؛ درجة الحرارة (شوقي اليك)ْ درجة مئوية ،
كصحراء سيناء تصمد أمام زحف الاخضرار ببسالة؛
لاتقبل بتغيير الطقس أو محاولات الاستفلاح الزراعي ..
هناك في البقعه المباركة أسفل الجسد أعلي (العُمر الحاجز) ؛ الأرض بِكرا" جدا" لم يدخُلها غازٍ ولم تمتد اليها يد بشر ..
منذ قرون تنتظر فتوحاتك الموعودة كما قرأناها في كُتب التاريخ وآيات الانبياءوبعض
والمرسلين ..
الشلالات الحمراء تغمره كلما طافت ذِكراك علي زوايا الحِس..
هُناك ؛ درجة الحرارة (شوقي اليك)ْ درجة مئوية ،
كصحراء سيناء تصمد أمام زحف الاخضرار ببسالة؛
لاتقبل بتغيير الطقس أو محاولات الاستفلاح الزراعي ..
هناك في البقعه المباركة أسفل الجسد أعلي (العُمر الحاجز) ؛ الأرض بِكرا" جدا" لم يدخُلها غازٍ ولم تمتد اليها يد بشر ..
منذ قرون تنتظر فتوحاتك الموعودة كما قرأناها في كُتب التاريخ وآيات الانبياءوبعض
والمرسلين ..
ياخي مااااااااااااااااعارف اقول شنو .
ردحذفقول خييييييييييييير
ردحذفهي العودة اذن لقمة العطاءوالابداع...انتي سوف تكونين بوابة بغداد ورياح دمشق الامويين اذا حسنت نوايا القلم والقرطاس .. رائعة, غضة الخيال ,عذبة المفردات
ردحذفتسسسسسسسلم طارق
ردحذفجمعتك سعيدة يارب
ولماذا الفتوحات ؟ لماذا لا تفتح ابوبها (أدخلوها بسلام آمنين) ، الفتوحات غالبا فيها بعض الألم الذي لا يحس به الا أهله ، فليكن السلام هو مفتاح تلك البقعه ..
ردحذفلك التحيه
من قال ان الفتوحات تتنافي والسلام؟
ردحذففقط بعض المدن تفضل العصيان لتكسب بعض البريق