الأربعاء، 21 مارس 2012

هذه الكأس

هذه الكأس تُدغدغني علي نِقاط إرتكازي كأُنثي ......
أود أن أحبل منها بقصيدة أو برجل يتجاوز بنا مِحنة هذا الوطن..
أًريد أن أحبل بقصيدة تسكنني تتمدد داخلي..
مشيمة إرتواءها مني .........
وأريد لها أن تخرج عارية تماما" لتكشف سوءات
هذا النزف...أريد أن أحبل من هذا الحِبر ومن هذي الكأس ومن هذا القلم المُنتصب علي خاصرتنا خنجرا" ودمعه..
إبتسامة وعويل.... كم أُريد ذلك كم أود ذلك ..

هناك 7 تعليقات:

  1. جميييييييييييييييييييييل جداً منتهي الروعة يامطيعة

    ردحذف
  2. كلنا ننتظرك أن تحبلي يوماً ما من هذا الكأس .. إذا كان المولود بالفعل يخرج وطننا من محنته المزمنة.. ولكن أخاف أن يكون الفجر كاذباً لوعد حق.. تحبلي بلا جدوى

    ردحذف
  3. حمل كاذب
    تسعة اشهر من الخواء
    هذا مايخيفني بحق ..
    مساك فل الهادي

    ردحذف
  4. مطيعة ... أنتي هدية حواء لنا نحن وطن الرجال ياليتك ارتحلتي فينا مدادا ويراعا وكلمات , فانتي رائعة بحق ذاك الكأس وتلك القصيدة

    ردحذف
  5. اشكرك ياصديق وانت ترشني بالحبر هنا وهناك

    ردحذف