مدونة مطيعة محمدأحمد
فقط لصنع بعض ألإختلاف
الأحد، 26 فبراير 2012
إليك أنت
مسافة أن أنفخ الشوق فينطفئ المصباح..
هذا ماتبقي منك بداخلي ..
أري غبار السنون يتزاحمني ليغطي علي ذكراك ..
تنشدني اهازيج الحزن لأشدوك لحنا علي نوافذ الوداع ..
أنا أنثي المستحيل أتوسط قضيبي القطار
أتحسسك من أي الأتجاهين ستأتي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق