مدونة مطيعة محمدأحمد
فقط لصنع بعض ألإختلاف
السبت، 10 ديسمبر 2011
تحرش
الأُنثي التي تبنتني بداخلها تتحرش بحبيبي....
فكُلما رفضتُ أنا أن يُعانقني...
خرجت هي وعانقته وقبلته وذهبت معه
لتعود ثملة مُنتصف الليل ...
وأنا جُثة هامدة أنتظرها .
هناك تعليقان (2):
Atif Elfake
6 أبريل 2012 في 2:38 م
عجيبه انتي ياخي
رد
حذف
الردود
رد
مطيعة محمد احمد
7 أبريل 2012 في 6:54 ص
عجيب إتا ده
ههههههههههههههههههه
رد
حذف
الردود
رد
إضافة تعليق
تحميل المزيد...
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عجيبه انتي ياخي
ردحذفعجيب إتا ده
ردحذفههههههههههههههههههه